المادة : التفسير
الصف : الثاني الثانوي
الموضوع : سورة الملك
س1 : ما معنى تبارك، وما المراد بالملك؟ وما معنى كونه بيده؟ وما السر البلاغي فيه؟ وما الحياة؟ وما الموت؟ ولماذا قدم الموت على الحياة؟
معنى تبارك : تعالى وتعاظم عن صفات المخلوقين
المراد بالملك : كل موجود
معنى كونه بيده : بتصرفه الملك والاستيلاء
السر البلاغي فيه : استعارة تمثيلية، أو في لفظ «اليدّ » مجاز عن الإحاطة والاستيلاء، ويكون قوله (الملك )على حقيقته
الحياة : : تعلق الروح بالبدن واتصاله به
الموت : انفصال الروح عن البدن أو ، ضد الحياة
قدم الموت على الحياة : لأنَّ أقوى داعٍ للناس إلى العمل أن يضع الإنسان موته بين عينيه
س2 : ما معنى فطور؟ وما نوع الاستفهام في قوله تعالى: " هَلْ تَرَىٰ مِن فُطُورٍ "؟ وما إعراب ينقلب؟ وما معنى خاسئًا؟ وما إعرابه؟
نوع الاستفهام في قوله تعالى: " هَلْ تَرَىٰ مِن فُطُورٍ " : للنفي أي : لا ترى فيها شقوق
إعراب ينقلب : جواب الأمر للفعل ارجع
معنى خاسئًا : ذليلاً، أو بعيدًا مما تريد
إعراب خاسئًا : حال من البصر
س3 : ما مرجع الضمير في " وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ "؟ وما المراد من شهيق جهنم؟
مرجع الضمير في " وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ " : للشياطين
المراد من شهيق جهنم : صوتًا منكرًا كصوت الحمير
س4 : ما معنى " ذَلُولًا " ؟ وما المراد بمناكب الأرض؟ وما الغاية من المشي فيها؟
معنى " ذَلُولًا " : لينة سهلة مُذلَّلة لا تمنع المشي فيها
المراد بمناكب الأرض : جوانبها أو جبالها أو طرقها
الغاية من المشي فيها : التدبر في خلق الله والبحث عن الرزق
س5 : ما معنى صافات؟ وما مفعولها؟ ومتى يصففن، ومتى يقبضن؟ وعلام عطف قوله تعالى: " وَيَقْبِضْنَ "؟
معنى صافات : باسطاتٍ أجنحتهنَّ في الجو عند طيرانهنَّ
مفعول صافات : محذوف تقديره : أجنحتهنَّ
يصففن : عند طيرانهنَّ
يقبضن : إذا ضربن بأجنحتهِنَّ جنوبَهنَّ
عطف قوله تعالى: " وَيَقْبِضْنَ " على : اسم الفاعل صَافَّات
س6 : ما المقصود بقوله تعالى: " ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ "؟
المقصود بقوله تعالى: " ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ " : كرِّر النظر مرتين مع الأولى، وقيل: سوى الأولى ، والمراد : كرِّر نظرك ودقِّقه هل ترى خللاً أو عيبًا؟
س7 : ما السر البلاغي في قوله تعالى: " بِيَدِهِ الْمُلْكُ " ؟ وما معنى الاستفهام في قوله تعالى: " أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ "؟
السر البلاغي في قوله تعالى: " بِيَدِهِ الْمُلْكُ " : استعارة تمثيلية، أو في لفظ «اليدّ » مجاز عن الإحاطة والاستيلاء، ويكون قوله ( الملك ) على حقيقته
معنى الاستفهام في قوله تعالى: " أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ " : : استفهام إنكاري للتقريع والتوبيخ زيادة لهم في العذاب
س8 : اشرح بإيجاز قوله تعالى: " الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ".
الشرح : خلق موتكم وحياتكم أيها المكلفون
س9 : اذكر ما يستفاد من السورة الكريمة
أ ـ اللَّه مالك السموات والأرض في الدنيا والآخرة، وقادر على كل شيء من إنعام وانتقام
ب ـ اللَّه هو الذي أوجد الموت وأوجد الحياة؛ ليعامل العباد معاملة المختبر، ويقيم الدليل عليهم أيهم أطوع له وأخلص
ج ـ الآيات الكونية دليل على كمال قدرة اللَّه وتمام علمه
د ـ مصير الكافرين باللَّه، المكذبين رسله، عذاب جهنم في الآخرة، وبئس المرجع والمنقلب
هـ ـ وصف النار بأوصاف أربعة مرعبة رهيبة: هي سماع صوتٍ مُنْكرٍ لها، وغليانها بالكفار، وغضبها عليهم، وتعنيف الزبانية لهم؛ للتخويف منها
و ـ ـ الذين يخشون اللَّه، ويخافون عذابه وعقابه، ويراقبونه في سرهم وعلنهم، لهم مغفرة لذنوبهم، وثواب كبير وهو الجنة
ز ـ الدليل على كونه تعالى عالمًا بجميع الأشياء السرية والعلنية أنه هو الخالق للإنسان وأفعاله وأقواله، ومَنْ خلق شيئا لابدّ وأن يكون عالمًا بمخلوقه
س10 : ما السر البلاغي في قوله تعالى : " لِيَبْلُوَكُمْ " ؟
السر البلاغي في قوله تعالى : " لِيَبْلُوَكُمْ " : استعارة تمثيلية، شبه معاملة اللَّه لعباده بالابتلاء والاختبار
تعليقات
إرسال تعليق
اكتب تعليقك هنا